هذة الخطة هيا ما طرحة المجلس العسكرى لأنتقال السلطة بعد كتابة الدستور ,,
انظر اليها جيدا !!
سؤال وبالراحة ومن غير ولا تسخين ولا تبريد:
دلوقتي حسب كلام المجلس العسكري، الدستور لازم يتكتب الأول قبل انتخابات الرئاسة (مع إن ده عكس كلام المستشار طارق البشري اللي كان رئيس لجنة التعديلات الدستورية اللي قال إن الرئاسة لازم تكون قبل الدستور وإن العكس مش صح .. بس ما علينا) .. وإن فتح باب الترشيح لانتخابات الرئاسة هتحصل بعد الموافقة على الدستور الجديد عشان المرشحين يعرفوا صلاحيات الرئيس حسب الدستور الجديد .. لو بصينا للجدول اللي فوق ده هنلاقي باختصار إن عشان نحقق ده ونعمل انتخابات الرئاسة في آخر يونيو 2012 يبقى بنفرض إن مجلسي الشعب والشورى هينعقدوا وخلال أسبوع واحد بس هيتفقوا على لجنة المائة .. وبعدين هيكتبوا الدستور في 30 يوم ويعرضوه للنقاش في 30 يوم .. اللواء ممدوح شاهين نفسه قال في فبراير إن الدستور محتاج وقت عشان يحصل نقاش حقيقي عن صلاحيات الرئيس ومجلس الشعب وعن نسبة العمال والفلاحين ومجلس الشورى وآليات تداول السلطة والرقابة على أجهزة الدولة وقضايا تانية كتيرة .. ازاي فجأة قررنا إن اللجنة تخلص في أسبوع والدستور هيخلص في 30 يوم؟ مش كان الإعلان الدستوري بينص على ست شهور لتشكيل اللجنة وست شهور لكتابة الدستور؟ .. طب والسؤال الأهم: إزاي قانون انتخاب الرئيس اللي صدر من المجلس العسكري امبارح مكانش فيه أي تاريخ يحدد الرئاسة؟ .. هل ممكن حد يفكر ويقنعنا إن فعلا مصر هيكون ليها رئيس منتخب في منتصف 2012؟
التفاصيل أعدها: أحمد زيدان
طب ايه الحل؟
قانونيا ودستوريا .. لو مشينا بالخطة اللي وضعتها لجنة التعديلات الدستورية اللي أشرف عليها المستشار طارق البشري واستفتى 18 مليون مصري عليها .. فالخطة كانت: انتخابات الشعب - الشورى - الرئاسة ثم كتابة الدستور في ظل وجود مؤسسات منتخبة .. بالشكل ده نقدر قانونيا ودستوريا نعلن عن فتح باب الترشيح يوم 28 فبراير وانتخاب الرئيس في 1 أبريل ومصر تخرج من المرحلة الانتقالية بعد أقل من أربع شهور من دلوقتي .. صلاحيات الرئيس منصوص عليها في الاعلان الدستوري .. والدستور بكده يتكتب في الوقت اللي كان مخصص ليه .. والرئيس مالوش علاقة بكتابة الدستور لأن مالوش أي صلاحيات على لجنة الدستور .. ويبقى وضعنا البلد في طريق الاستقرار لأن السلطة هتكون كلها منتخبة وبتمثل ارادة الشعب المصري كله .. وده بالمناسبة
دلوقتي حسب كلام المجلس العسكري، الدستور لازم يتكتب الأول قبل انتخابات الرئاسة (مع إن ده عكس كلام المستشار طارق البشري اللي كان رئيس لجنة التعديلات الدستورية اللي قال إن الرئاسة لازم تكون قبل الدستور وإن العكس مش صح .. بس ما علينا) .. وإن فتح باب الترشيح لانتخابات الرئاسة هتحصل بعد الموافقة على الدستور الجديد عشان المرشحين يعرفوا صلاحيات الرئيس حسب الدستور الجديد .. لو بصينا للجدول اللي فوق ده هنلاقي باختصار إن عشان نحقق ده ونعمل انتخابات الرئاسة في آخر يونيو 2012 يبقى بنفرض إن مجلسي الشعب والشورى هينعقدوا وخلال أسبوع واحد بس هيتفقوا على لجنة المائة .. وبعدين هيكتبوا الدستور في 30 يوم ويعرضوه للنقاش في 30 يوم .. اللواء ممدوح شاهين نفسه قال في فبراير إن الدستور محتاج وقت عشان يحصل نقاش حقيقي عن صلاحيات الرئيس ومجلس الشعب وعن نسبة العمال والفلاحين ومجلس الشورى وآليات تداول السلطة والرقابة على أجهزة الدولة وقضايا تانية كتيرة .. ازاي فجأة قررنا إن اللجنة تخلص في أسبوع والدستور هيخلص في 30 يوم؟ مش كان الإعلان الدستوري بينص على ست شهور لتشكيل اللجنة وست شهور لكتابة الدستور؟ .. طب والسؤال الأهم: إزاي قانون انتخاب الرئيس اللي صدر من المجلس العسكري امبارح مكانش فيه أي تاريخ يحدد الرئاسة؟ .. هل ممكن حد يفكر ويقنعنا إن فعلا مصر هيكون ليها رئيس منتخب في منتصف 2012؟
التفاصيل أعدها: أحمد زيدان
طب ايه الحل؟
قانونيا ودستوريا .. لو مشينا بالخطة اللي وضعتها لجنة التعديلات الدستورية اللي أشرف عليها المستشار طارق البشري واستفتى 18 مليون مصري عليها .. فالخطة كانت: انتخابات الشعب - الشورى - الرئاسة ثم كتابة الدستور في ظل وجود مؤسسات منتخبة .. بالشكل ده نقدر قانونيا ودستوريا نعلن عن فتح باب الترشيح يوم 28 فبراير وانتخاب الرئيس في 1 أبريل ومصر تخرج من المرحلة الانتقالية بعد أقل من أربع شهور من دلوقتي .. صلاحيات الرئيس منصوص عليها في الاعلان الدستوري .. والدستور بكده يتكتب في الوقت اللي كان مخصص ليه .. والرئيس مالوش علاقة بكتابة الدستور لأن مالوش أي صلاحيات على لجنة الدستور .. ويبقى وضعنا البلد في طريق الاستقرار لأن السلطة هتكون كلها منتخبة وبتمثل ارادة الشعب المصري كله .. وده بالمناسبة
مطلب أي حد عايز البلد تستقر بسرعة .. ايه رأيكم في الطرح ده؟
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق